"العالم" تغطي نتاجات طلبة منتدى القصة القصيرة والشعر في كلية الفنون بجامعة بغداد
4-حزيران-2023
العالم/ خاص
تبادر صحيفة "العالم" الى تغطية نتاجات طلبة (منتدى القصة القصيرة والشعر) في جامعة بغداد ـ كلية الفنون الجميلة ـ قسم الفنون السينمائية والتلفزيونية.
وانبثقت فكرة المنتدى من درس الدراما الذي يقدمه الأستاذ الدكتور ياسر الياسري؛ إذ تعد القصة القصيرة نوعا من أنواع الدراما. فمع وجود عدد كبير من الطلبة الموهوبين، تم تأسيس المنتدى، ليحتضن تلك المواهب، ويعمل على إنضاجها وتنميتها، عبر استضافة قصاصين وروائيين كبار لتقييم تجارب هؤلاء طلبة المنتدى.

مزرعة الحمير

محمد الغضبان
أبراهام فلاح من الريف السويدي
يقطن في إقليم لابي في مزرعة والده
الذي تسمى مزرعة الحمير
لديهم مزرعة مثمرة وجميلة والمناظر حيث النجوم وأصوات العصافير والهدوء الذي يعم المكان داخل الأراضي السهلية
ولكن هل تعلم لماذا أقول لك ذلك لأن إبراهام

لا يشعر بالإحراج من نفسه فعندما يسألونه أين يقطن؟ سوف يقول في مزرعة الحمير
ثم في يوم من الأيام
صرخ آرثر
وهل أنت حمار يا أبراهام بعد أن كان يسرح بمجموعة من الحمير
ليس لديك أصدقاء تتسكع معهم سوى قطعان الحمير
يالك من أحمق
وبدأت حاشيته يضحكون بجنون
صمت آرثر
ورحل إبراهام مبتعدا
لقد رأيته وعلامة الحزن تتجلى على وجهه
وكان يقول
آرثر يسكن في مدينة ستوكهولم أن قصر والد أرثر كبيرا جدا فقد رأيته عندما ذهبت للمدينة
فأنا موقن أن منزل كلب أرثر أكبر من منزلنا الخشبي الذي يشارف السقوط
آرثر بمنظره المهيب وهو يحمل بندقية صيد لامعة يأتي دائما لصيد الغزلان والعبث
آرثر الذي يركب حصانا أجمل مني
ويضع عليه قماشا من الحرير الأبيض وأنا أرتدي سترة جدي التي ورثتها من أبي والذي لا يتكئ عليها الذباب بسبب قماشها الخرب
كل ذلك التذمر بسبب آرثر الفتى الثري
ثم
ذهب إبراهام مبتعدا عن ذلك هذا المعتوه لكي لا يزعجه
مع حمارة المفضل ازكار كان أكبر سنا من باقي القطيع وكان المفضل لدى ابراهام
ثم كام يسيرون معا
وقال ابراهام هل أنت
تعتقد فعلا اني حمار مثلك فأنت تحبني بشدة لا أراك تجلس مع باقي الحمير بينما تجلس معي كثيرا
نظر اليه أزكار وفتح فمه يا ابراهام انا حمار عجوز
ورأيت الكثير من الحمقى ولكني لم أر شخص مثلك
كان ابراهام فقط ينظر على وجه ازكار وربما يظن انه يكلم شيطانا
او عفريت متحولا
ما هذا الذي يجري حمار يتحدث الي
صرخ ابراهام
ثم
لم يهمس بكلمة بينما ينظر اليه
بات فعلا يظن أنه حمار
سئل ازكار

كيف تتحدث مثلي
بصوت مرتعب
قال بل طبع سوف اتحدث مثلك فأنت شخص لا يتغير أبد
لا أشعر بأنك بشر تختلف عن بني الحيوان فأنا اراقبك منذ كنت صغيرا تأكل وتنام وتشرب ولا فائدة منك
غير أنك كنت تأخذنا في نزهة قرب المروج
ولكن ماذا تقصد يا أزكار لا أفهم ماذا تعني
لست سوى مجرد فتى ريفي لا أجيد شيئا غير ما تعلمت من أبي
ماذا يمكن أن أفعل
أزكار ليس بل ضرورة أن تفعل شيئا
ولكن أن تكون شيئا لا يمكنك أن تجلس أمامي طوال النهار
وتنتظر ان ينفق والدك لكي تصبح بعدها خليفته
هل فكرت أن تتخلص من تلك الدوامة
الخروج عن السائد
التوجه نحو ستوكهولم العيش مع الأثرياء
ام أنك تريد أن تموت هنا معنا
نظر نحو أزكار وحدق في عينيه الغائرة وقال
يا ازكار ماذا تختار أن اطلق سراحك هنا نحو الحرية
أم تعود معي للمزرعة
قال ازكار أنا افضل البقاء في المزرعة لأني ولدت هنا اين عساي اذهب ان خرجت وحيدا سوف أترك لكي اموت من الجوع في هذا العالم الكبير
قال ابراهام حسنا اذا وأخيرا عرفت بأنني لست حمار مثلك
فقال ازكار حمار يتحدث لان يغير عقل فتى ريفي

دع طفولتي
آمنة القراغولي
طفله صغيره كانت تحتضنً اخيها الصغير ..رغم صغرها تحاول ان تحتويه بكلتا يديها ،، كلما حاولنا الاقتراب منها ترمينا بالحجاره وكل شيء يوجد حولها ..كانت متعبه والتراب يملأ وجهها. صغيره هي لدرجه لا يمكن ان تتركها لوحدها.. ذهلناً اين هم اهلهاً وماذا حدث لهم ؟!وما الذي اتى بها الى هذه القطعه من الارض المليئة بالانقاض والخراب !! احطناهاً من كل جانب وكأنهاً ملاك نزل من السماء وتحاول ان نتبرك به ونسأل الله ان يرحمنا من اجله تركناها تهدأ وكلما تقدمنا نحوها رمتنا بالحجاره وتريد الصراخ ولاكن لا تستطيع والصغير نائم في حجرها الذي بالكاد يحتويه ..احترنا ماذا نفعل ؟ صحيح ان الحجاره لأ تؤذينا لكنني شعرت ..بأننا ان اقتربنا اكثر منها قد تشعر انها خسرت الحياه وفقدت كل شيء انتظرنا الي ان نفذت الحجاره المحيطه بها .. انك في حرب وكل ما لديك بندقيه ورائحه البارود التي ازكمتً الانوف وطغت على المكان ؟! ليس لديك لعبه او شيء يمكنكً ان تهدئ به روع هذه الصغيره ،، هناك من بكى على هاذ الموقف الذي لن انساه ابداًاًاً .... تقدمت نحوها بخطوات هادئه وبكلام عطوف طيب .. وأنا اقول لها بلهجتناا (( باباتي تعالي لا تخافينً )) لاحظت انني كلما تقدمت منها اكثر كلما لملمتً جسد اخيها كي تضمه اليها .. اصبحت المسافه قريبه جداً وضعت يدها الصغيره امام وجههاً وقالت (( لا تقتلنيً عموً )) ادمعت عيني وقلت لها : لن اقتلك بل انا هنا كي اخذك الى البيت ... جلست امامها جلسه القرفصاء والكل من حولي ينتظر ماسيحدث انه موقف يحدث في العمر مره ..قلت لها : اين اهلك واين والدك ووالدتك .. قالت ؛((كتلهم داعش )) تخيلت منظرها وهي تسير وسط هذا الزكام والدمار مع هذا الصغير .. رسمت بأنامل يدي على الرمال التي امامها ملامح لعبه نظرت هي الى الرسم وقلت لها : هل تحبين اللعبه ؟ ابتسمت وقالت (( اي عمو )) قلت لها تعالي كي اعطيك لعبه انت والصغير الذي معك نظرت الى وفي داخلها الف الف سؤال وانا انتظر قرارها قد يستغرب البعض ويقول البطل الذي قاتل الدواعش ينتظر قرار طفله !! نعم ياا ساده انتظر قرارها فما مرت به لا يمكن ان يحكى .. وقفت ومسكتً يد اخوها بعد ان اوقفته ونفضت ثوبها من الرمال وكأنها نفضت الهم الذي في داخلي عليها ..لمست يدي وبدأت تسير .. قالت (( عمو أخويا جوعان )) قلت لها لا تقلقي حملتها وحملتً اخيها ومضيت وانا افكر .. ترى ما لذي يحدث في بلدي ؟!!!!!!! سنقاتل حتى تشفى جراحك ياموطني ضابط في جهاز مكافحة الارهاب !!

فتاة وثلاثة أطفال
علي احمد عودة
في شارع ملأ بالناس، وفرغ من الحياة ،تقود فيه فتاة ثلاثة اطفال ،نحو وجهة لا احد يعرفها غير الفتاة ،فقط هي من تعرف الى اين تقودهم، في حين ينظر كل الرجال في الشارع نحوها ،هي لا تنظر الا للطريق، وفي وهلات تحول نظراتها نحو الاطفال تعدهم ،للتأكد بأنها لم تضيع احدهم،ترتدي الفتاة فستان ازرق ،يبدو كبيرًاعليها،ورسم عليه نباتٌ متسلق بطريقة طفولية تجعلها تبدو كأشواك حديدية ،تلونت عيناها بلون الفستان ،وملامح لا يبدو عليها شيئا ،وكأنها لم تحس بشيء يومًا ،وبعد ان مشو كثيرًا في الشارع جلسو على الرصيف المقابل لكشك الطعام الذي اعمل فيه،كل منهم ينظر لاحد الجهات ، يدور الصمت حولهم ،رغم ان الشارع تزاحمه الاصوات والموسيقى المزيفة.
يبدأ احد الاطفال في الكلام يقول: (انا جائع )
لا احد يرد، يعود الصمت مرة اخرى لكن تتحول تعابير الاطفال الى الحزن ، بعد دقائق تخرج الفتاة بعض المال من حقيبتها،تعده،تعطي للطفل كل المال التي تملكه ،وحين كنت انا رجل مثل كل الرجال في الشارع اراقبهم، ليس انعجابً بالفتاة،بل فضولًا بما يفعلون، اردت ان استخدمهم مثل اقلام لكتابة قصة جديدة ،لم اكن انسان بل كنت كاتبًا مثل كل الكتاب في الشارع ،او بائع فطائر يريد ان يبيع كل فطائره ليعود للمنزل، شتت افكاري وجود الطفل قربي ،طلب ان اعطيه فطيرتين ،فهذا كل ماكان يستطيع ان يدفع سعره،اخذو الفطائر وتقاسموها كل اثنان منهم بفطيرة، عرفت بأنهم لم يشبعوا ،فأنا لم اشبع من المال أيضًا.


ساعة
رضوان الآلوسي
بعد ازدياد معاناتي مع مرض القلب ارتديت ساعة ولكن ليست كأي ساعة انها تقيس أداء نبضي فتقدم الوقت عن المعتاد يعني تقدم نبضي وتأخره يعني التباطؤ اعتدت عليها وكان كل شيء بخير حتى التقيتها أخيرا حبيبتي بغداد وفي ذلك اليوم كانت متفردة عن الجميع واتت إليَّ وكأنها قطرة المطر الأولى على مصر بعد السبع العجاف ، جلسنا نتسامر الحديث ونضحك واثناء الحديث نظرت إلى الساعة وقالت بتعجب :
- يا الهي اخذنا الوقت الساعة التاسعة عليَّ الذهاب
وهنا جئت انظر إلى ساعتي لأجد أنها في الثالثة ليلاً انتابتني نوبة ضحك هستيري نظرت اليها وقلت:
- أظن أن عليَّ زيارة الطبيب
النهاية...

براءة
أحمد طاهر
”ذات مساء رأت الطفلة قطة بيضاء صغيرة تدخلَ منزلهم الذي يطل على الشارع العام ، تمشي ببطء وكأنها تمشي على بطنها ، ألفتها ، حممتها ، أقامت معها علاقة ، صنعتْ لها بيتا من الكارتون ، لونته بلون وردي ، كان أخاها الأكبر يكره القطط بشدة ، يزعجه مواؤها ، لذا زجر أخته ، أخبرها أنها مريضة ويجب أن ترميها خارج المنزل ، لكن دون جدوى ، وعندما نامت أخذ القطة ووضعها في الحديقة ، في الصباح استيقظت الطفلة ، فلم تجد القطة ، وبينما يغسل يديه بالصابون أخبرها أخوها أن أمها جاءت وأخذتها ، صدقت الطفلة ذلكَ وبدت سعيدة ، يا لبراءتها ، لم تعلم أن أخاها لتوه جمع أحشائها المضغوطة على الأسفلت بعدما دعستها سيارة!”

ميخائيل والفأر
أحمد رشاد
صوت رعدٍ مخيف ومطرٍ قوي يحطم الفقراء وفي احد الغرف المدمرة في مدينة الكادحين يتسرب الماء فوق ميخائيل الولد اليتيم الذي يكافح للحياة ويحاول ان يعيش حياةً افضل بعد معاناة لم تفارقه
يصعد ليرى ماء المطر الذي يتسلل الى غرفته المدمرة فإذا به يرى شيئاً من السقف فيرفع قاعدة السقف ويدخل ليلمح شيئاً غريبا يحرك دهشته فيمد يده ليرى فئراً يلتهم من سقف غرفته فيحاول امساكه فيفقد توازنه ويسقط أرضا حتى يغمى عليه ويستيقظ في الصباح ليرى الفئر يقف على رأسه يصرخ ويرميه حتى يقع عند طعام ميخائيل الوحيد
ميخائيل : ايها النتن ليس لدي سوى هذا الطعام
يرمي الفأر خارجاً ويعود الى سريره المبلل مكتئباً على حالته وعلى طعامه الوحيد وعلى حياته
ميخائيل: يا منجي (الله) لماذا انا اعاني لماذا لا امتلك المال لماذا لا امتلك حظاً كبقية الناس ، ايها المنجي انا اعيش كالحيوانات أرجوك استمع لي ارجوك فأنا هنا
يخرج من غرفته ويمشي في الشوارع حزيناً على حاله و مكتئب ليجد بقايا طعام في القمامة يتناولها وهوة يبكي ويقول :
- انقذني يا ابي ..انقذيني يا امي اعلم انكما تسمعاني وهوة ينظر الى السماء وفي طريقه للعودة يرى سيجارة مرمية على الارض متسخة منتهية التبغ فيأخذها ويدخنها حتى تصيبه بحرقة وسعال قوي يرميها ويتعثر ليسقط على كيس يحاول فتحه ليجد فيه طعاما من ارقى المطاعم التي لم يتناول منها
ميخائيل : مرت سنين وانا لم اتناول هذا الطعام الذي يحتوي الخبز اللامع المنتفخ و اللحم الطازج ، هل انا سعيد ام معدتي شكراً ايها المنجي
يذهب الى الغرفة ويضعه جانباً يرى من النافذة فتاةً جذابة تصفف شعرها الذهبي الناعم كأنه نهرٌ من العسل وبينما يتعمق بجمال ملامحها يسمع صوتاً ليرى الفأر نفسه يلتهم الشطيرة يصرخ غضباً :
- ايها الفأر القذر لقد اكلت الشطيرة التي لم آكلها من سنين يحمل خشبةًويلاحقه ويلاحقه حتى يحاصره فيضربه على رأسه ويضربه بكل مكان ليحوله الى اشلاء ويفكك نسيج جسد فأر الحياة بوحشية قائلاً:
- خذ ايها الفأر النتن لن ادعك تتهنى بشطيرتي وبينما يضربه يلمح شيئاً ما يلمع يقترب اكثر ليرى جوهرة في احشاء وجوف الفأر
ميخائيل: هل انا احلم .. فيمسكها وينظفها يحاول كسرها فلا تنكسر فيصرخ فرحاً نعم سوف اصبح غنياً واعيش كما اريد نعم سوف اعود الى الحياة بعد كل هذه السنين من العدم شكراً ايها المنجي اعلم انك تراني
يخرج ليبيع الجوهرة الى احد متاجر المجوهرات فيرى في طريقه وهوة ذاهب اعلاناً صورياً لاحد سكان البلدة السيدة نقية وهي تبحث عن جوهرتها المفقودة ليخرج الجوهرة واذا بها هي التي مفقودة من السيدة نقية الثرية صاحبت الثراء الضئيل ويكمل القراءة ليعلم ان هنالك مبلغ من المال كمكافئة لمن يجدها وهو المال الكافي ليعيده الى الحياة وبما يحلم ليذهب الى ڤيلتها الضخمة والمليئة بالحرس الشخصي وعندما يصل الى هناك يمسك الحراس به قائلين :
- اذهب من هنا ايها النتن المتعجرف اذهب من هنا وإلا أطعمناك لكلاب الحراسة
يقول انه لديه جوهرة السيدة نقية فلا يصدقوه ويضربونه فيصرخ وتخرج السيدة نقية تنظر وتقول :
- ما الذي يجري وما هذا الصوت
الحراس - انه شخص قذر يحاول ان يسرق الفيلا
ميخائيل - أنا لست سارق انا جئت هنا لأعيد لكِ جوهرتك المفقودة التي وجدتها فتبتسم وتشكره يسلمها الجوهرة ويسألها اين مكافئتي فتقول للحرس الشخصي ارموا هذا النتن خارج ڤلتي
يضربونه بقسوة ويرموه خارجاً حتى يعود حزيناً يمشي وهوة يعرج والدماء تسيل من فمه ويقول :
- ظلم هذا ظلم لماذا ايها المنجي ويعود لغرفته مكتئباً حزينأ ويفكر بما حدث معه ويقول بين نفسه :
- هل ما حدث معي عادي ؟ ، لا انها قصة وليست بالقصة العادية
يأخذ القلم وفي احد الاوراق يبدأ بتدوين ما حدث معه الفأر والسيجارة والكيس والشطيرة ويدون حتى يصبح كتاباً يحاول طباعته وتوزيعه فيبيع سريره المبلل من المطر واريكته القديمة التي تعود لوالده وينجح في نشر الكتاب ويشتهر الكتاب ويصبح افضل الكتاب في المدينة ويقول في آخر ورقة من كتابه:
عجيب كيف ساعدني المنجي (الله) فقد وضع لي جوهرة في جوف فأر ولن تكن هذه الجوهرة الثمينة مكافئتي بل ما حل بي من قصة .. ملاحظة.. انا لست مجنون
النهاية………
النزاهة تحقق في قضية تهريب الذهب من مطار بغداد
18-تشرين الثاني-2024
الأمن النيابية: التحدي الاقتصادي يشكل المعركة المقبلة
18-تشرين الثاني-2024
الجبوري يتوقع اقصاء الفياض من الحشد
18-تشرين الثاني-2024
نائب: الفساد وإعادة التحقيق تعرقلان اقرار «العفو العام»
18-تشرين الثاني-2024
منصة حكومية لمحاربة الشائعات وحماية «السلم الأهلي»
18-تشرين الثاني-2024
مسيحيون يعترضون على قرار حكومي بحظر الكحول في النوادي الاجتماعية
18-تشرين الثاني-2024
الموازنة الثلاثية.. بدعة حكومية أربكت المشاريع والتعيينات وشتت الإنفاق
18-تشرين الثاني-2024
النفط: مشروع FCC سيدعم الاقتصاد من استثمار مخلفات الإنتاج
18-تشرين الثاني-2024
تحديد موعد استئناف تصدير النفط من كردستان عبر ميناء جيهان التركي
18-تشرين الثاني-2024
فقير وثري ورجل عصابات تحولات «الأب الحنون» على الشاشة
18-تشرين الثاني-2024
Powered by weebtech Design by webacademy
Design by webacademy
Powered by weebtech